الحمية الغذائية لمـــرضى القـولـــون
تعالى :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ)
مما لا شك فيه أن الغذاء هو أساس العلاج ما قبل الإصابة بالمرض ويوصف ذلك ( بالوقاية خير من العلاج ) أما بعد الإصابة بالمرض فيكون الغذاء هو العلاج البديل قبل الدواء .
( وأن الإنسان على نفسه بصيرا ) وأن المعدة والأمعاء هي بيت الداء وأن تنظيم الغذاء كماً ونوعاً وتنظيم مواعيد تناوله قد يكفي لعلاج القولون والغازات ولذا تعتـبر للتغذيــة الــدور الأساسي في العـلاج
إلا أن القولون أحد أكثر الأمراض انتشاراً وأقلها وضوحاً بالنسبة للأطباء. حتى وقت قريب و أن الأطباء يعتبرون هذا المرض مجرد عرض من أعراض التوتر النفسي ، و ليس مرضاً قائماً بذاته.
ومن ثم يجب أن تعلمي أنك أكثر شخص يستطيع أن يحدد ما يمكن أن تتناولينه بحيث لا يثير لك مشاكل في الباطنية ( الإمساك وعسر الهضم والانتفاخ والغازات والإسهال والمغص ) .
وحيث أن ليس هناك حمية غذائية موحدة لهذا المرض ، فكل مريض ينزعج و يتأثر بأنواع مختلفة من الأطعمة ، لذلك عليه تفادي هذه الأطعمة التي يكتشفها بالتجربة الشخصية.على سبيل المثال لا الحصر :
أن شراب البن يثير القولون ويسبب بعض المشاكل العضوية ويكون له تأثر على نفسية المريض ، وهذا يجعلنا أكثرحرصاً بالنصح بعدم تناول البن لمرضى القولون بحيث لا يتناسب معهم وتثير لهم مشاكل بالباطنية ، إلا أننا نجد هنالك مرضى بالقولون لا يتأثرون بتناول البن على الإطلاق .
س – هل يحق لنا منع هؤلاء من تناول البن وعلى الرغم من فوائده العديدة التي تعود عليهم بمنافع صحية ؟؟
فلذلك الأمر يعود للمرضى !!!
ولكننا ننصح مرضى القولون بتجنب مهيجات القولون ونورد منها التالي :
•لتوابل والبهارات.
•الفواكه المجففــة .
•الزيوت ذات المصادر الحيوانية .
•البقوليات مثل ( اللوبيا والفول والفاصوليا )
•المخللات بأنواعها .
•الصلصة وخاصة الحارة منها .
•سلطة الخضروات النيئة (الخس- الفجل- الطماطم )
•المشروبات الغازية .
•الدسم بأنواعه ( الشوربة الدسمة )
•اللبن أو الحليب
تعالى :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ)
مما لا شك فيه أن الغذاء هو أساس العلاج ما قبل الإصابة بالمرض ويوصف ذلك ( بالوقاية خير من العلاج ) أما بعد الإصابة بالمرض فيكون الغذاء هو العلاج البديل قبل الدواء .
( وأن الإنسان على نفسه بصيرا ) وأن المعدة والأمعاء هي بيت الداء وأن تنظيم الغذاء كماً ونوعاً وتنظيم مواعيد تناوله قد يكفي لعلاج القولون والغازات ولذا تعتـبر للتغذيــة الــدور الأساسي في العـلاج
إلا أن القولون أحد أكثر الأمراض انتشاراً وأقلها وضوحاً بالنسبة للأطباء. حتى وقت قريب و أن الأطباء يعتبرون هذا المرض مجرد عرض من أعراض التوتر النفسي ، و ليس مرضاً قائماً بذاته.
ومن ثم يجب أن تعلمي أنك أكثر شخص يستطيع أن يحدد ما يمكن أن تتناولينه بحيث لا يثير لك مشاكل في الباطنية ( الإمساك وعسر الهضم والانتفاخ والغازات والإسهال والمغص ) .
وحيث أن ليس هناك حمية غذائية موحدة لهذا المرض ، فكل مريض ينزعج و يتأثر بأنواع مختلفة من الأطعمة ، لذلك عليه تفادي هذه الأطعمة التي يكتشفها بالتجربة الشخصية.على سبيل المثال لا الحصر :
أن شراب البن يثير القولون ويسبب بعض المشاكل العضوية ويكون له تأثر على نفسية المريض ، وهذا يجعلنا أكثرحرصاً بالنصح بعدم تناول البن لمرضى القولون بحيث لا يتناسب معهم وتثير لهم مشاكل بالباطنية ، إلا أننا نجد هنالك مرضى بالقولون لا يتأثرون بتناول البن على الإطلاق .
س – هل يحق لنا منع هؤلاء من تناول البن وعلى الرغم من فوائده العديدة التي تعود عليهم بمنافع صحية ؟؟
فلذلك الأمر يعود للمرضى !!!
ولكننا ننصح مرضى القولون بتجنب مهيجات القولون ونورد منها التالي :
•لتوابل والبهارات.
•الفواكه المجففــة .
•الزيوت ذات المصادر الحيوانية .
•البقوليات مثل ( اللوبيا والفول والفاصوليا )
•المخللات بأنواعها .
•الصلصة وخاصة الحارة منها .
•سلطة الخضروات النيئة (الخس- الفجل- الطماطم )
•المشروبات الغازية .
•الدسم بأنواعه ( الشوربة الدسمة )
•اللبن أو الحليب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق